شرعت مديرية السجون ومشروع المملكة للإفادة من الهدي والأضاحي في وضع الضوابط والقواعد الخاصة لتمكين سجناء الإصلاحيات والمفرج عنهم للعمل خلال موسم حج هذا العام في مهن إشرافية وفنية.
وأكد مشرف مشروع الإفادة من الهدي والأضاحي رحيمي أحمد رحيمي أن المشروع بحث مع المديرية العامة للسجون بحضور عدد من الشركات والمؤسسات المتعاقدة مع المشروع بناء شراكة لتمكين نزلاء الإصلاحيات والمفرج عنهم للعمل خلال موسم حج هذا العام 1440، في مهن إشرافية وفنية، تتناسب مع مؤهلاتهم العملية والعلمية، واحتياجات المشروع من المهن المتعددة، وذلك تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.
وأبدى رحيمي ترحيبه بعمل نزلاء السجون دعما وتحقيقا للمفهوم الإصلاحي والتأهيلي الذي تقوم عليه المديرية العامة للسجون، مضيفاً أن هذا الاتفاق يعد الأول من نوعه لتمكين نزلاء السجون والمفرج عنهم من العمل في موسم الحج، ورفع مستوى المشاركة مع الجهات وتطوير الشراكة مع السجون بما يتواكب مع الرؤية الطموحة للمملكة 2030، وتهدف هذه الشراكة إلى إعادة صياغة مفهوم التأهيل والإصلاح ليواكب أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال. وأبان أن الاتفاقية ستدخل حيز التنفيذ في حج 1440، كما ترتكز هذه الاتفاقية على أهمية دعم العلاقة التكاملية بين مشروع المملكه للهدي والأضاحي والمديرية العامة للسجون لتأسيس مفهوم جديد للاستثمار في طاقات النزلاء والاستفادة من الخبرات التراكمية في المشروع لتشغيلهم ولتهيأتهم لسوق العمل.
وأكد مشرف مشروع الإفادة من الهدي والأضاحي رحيمي أحمد رحيمي أن المشروع بحث مع المديرية العامة للسجون بحضور عدد من الشركات والمؤسسات المتعاقدة مع المشروع بناء شراكة لتمكين نزلاء الإصلاحيات والمفرج عنهم للعمل خلال موسم حج هذا العام 1440، في مهن إشرافية وفنية، تتناسب مع مؤهلاتهم العملية والعلمية، واحتياجات المشروع من المهن المتعددة، وذلك تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.
وأبدى رحيمي ترحيبه بعمل نزلاء السجون دعما وتحقيقا للمفهوم الإصلاحي والتأهيلي الذي تقوم عليه المديرية العامة للسجون، مضيفاً أن هذا الاتفاق يعد الأول من نوعه لتمكين نزلاء السجون والمفرج عنهم من العمل في موسم الحج، ورفع مستوى المشاركة مع الجهات وتطوير الشراكة مع السجون بما يتواكب مع الرؤية الطموحة للمملكة 2030، وتهدف هذه الشراكة إلى إعادة صياغة مفهوم التأهيل والإصلاح ليواكب أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال. وأبان أن الاتفاقية ستدخل حيز التنفيذ في حج 1440، كما ترتكز هذه الاتفاقية على أهمية دعم العلاقة التكاملية بين مشروع المملكه للهدي والأضاحي والمديرية العامة للسجون لتأسيس مفهوم جديد للاستثمار في طاقات النزلاء والاستفادة من الخبرات التراكمية في المشروع لتشغيلهم ولتهيأتهم لسوق العمل.